يتفاءل البعض في لبنان بالمصادقة على “الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة” ودخولها حيز التنفيذ، ولكن يبقى التساؤل المشروع دوماً: كيف ستطبق على أرض الواقع؟ وكيف ستنعكس هذه الخطوة على حياة الفئات الأكثر تهميشاً؟